
عرّفت منظمة الصحة العالمية التمريض على أنه مساعدة الفرد سواء كان مريضاً أو سليماً على
الارتقاء بصحته، أو استعادة صحته في حالة المرض، ورغم كونها مهنة إنسانية واجتماعية نبيلة
ومن أنجع المهن عبر العالم التي أثبت علميا وميدانيا قدرتها على التأثير الإيجابي في صحة
المريض وفي تحسين المؤشرات الصحية والمساهمة في تأمين الرعاية الصحية، فإنها
ما زالت مهنة تواجه الصراعات والعقبات التي يسببها المجتمع بنظرته السلبية.
